لا تقلل من شأن التفاصيل الصغيرة
1 انتق صورتك على حسابات مواقع التواصل الاجتماعي، فهي تعكس شخصيتك التي لا يعرفها الكثيرون. فالناس يتعاملون معك ومع عملك من خلال صورة ملفك الشخصي على هذه المواقع. وأظهر من خلالها لمن حولك أنك إنسان طبيعي، واحرص على أن تكون ودودا اجتماعيا.
2 احصل على مساعدة من مصمم محترف ليصمم لك بطاقة عمل مهنية، إلا إذ كنت تملك القدرة على تصميمها بنفسك.
3 استعن بشركات خاصة لإرسال الهدايا وبطاقات التهنئة إلى الأشخاص الذين تريد أن تبقى على اتصال بهم، وأظهر امتنانك لهم على طبيعة العلاقة التي تجمعك بهم.
4 أظهر الامتنان لمن ساندك وكان عضوا فعالا في فريقك، مع إرسال هدية بين الحين والآخر تبين فيها مدى تقديرك له.
5 اطلب من كل عضو من أعضاء فريقك، أن يملأ استمارة خاصة به يبين فيها مثلا: هواياته، طعامه المفضل، وطبيعة الأشياء التي يحب أن يقتنيها، مما سيعطيك أفكارا جيدة حين ترغب بالتعبير عن امتنانك تجاههم.
6 لا تؤجل احتفالاتك لإنجاز عظيم، فقد لا يحصل. وعليك الاستمتاع بما تنجزه في الوقت الراهن، كأن تحتفل بما حققته من منجزات كل بضعة أسابيع. واحرص على أن تكافئ نفسك وفريقك شهريا، على العمل الشاق الذي تقوموا به.
7 قبل حضور أي مؤتمر أو حفل، خصص 15 دقيقة لإجراء بحث قصير عن المنظمة الراعية أو عن هوية بعض الحضور، وغير ذلك. وإذا كان هناك مجموعة من المتحدثين خلاله، جد الشخص الذي تريد التحدث إليه، وحضر أسئلتك التي تريد أن توجهها إليه. فإجراؤك للبحث قبل ذهابك لمثل هذا النوع من المناسبات أمر جدير بالاهتمام، كما أن الشخص الذي تريد أن تتكلم معه سيقدر لك هذه الخطوة. وتذكر أن وقتك ثمين، وأن تحديد أهدافك قبل ذهابك إلى أي اجتماع أو مؤتمر، أمر مهم أيضا.
8 عليك معرفة الإجابة على 3 أسئلة قبل التوجه إلى أي مؤتمر: ما الهدف من ذهابك؟ ماذا تأمل أن تحقق؟ من تريد أن تقابل؟
9 صافح الآخرين وأجر اتصالا مباشرا معهم، فهذا الأمر مهم أكثر مما تتصور.
بقلم I Read Team
10 طرق للاستفادة من حيز العمل في المنزل
1. حافظ على ترتيب أشيائك ونظافتها، وإن كانت الشقة صغيرة: يمكنك الاستفادة من منضدة مبنية كجزء من الجدار، لتحويلها إلى مساحة للعمل. كذلك المخزن الخاص بك أيضا، لحفظ ما لديك من الأوراق والوثائق. ويمكنك أيضا أن تطلي الرفوف والجدران باللون نفسه كي تخفي المساحات الفارغة.
2. استخدم المنضدة كديكور في زاوية الغرفة: يمكنك استخدام المنضدة المتصلة بالجدار بإضافة أسطح خشبية عليها، لتبدو كجزء من ديكور غرفة المعيشة.
3. أضف بعض اللمسات الخاصة: كإضافة وحدات إضاءة خاصة، أو لوحة إعلانات كبيرة، ورفوف مفتوحة ومنافذ مناسبة، لتكون جزءا من مساحة العمل التي خصصتها لنفسك. كما يمكنك أن تكتب قائمة بالأمور التي ترغب بإضافتها إلى المساحة المتاحة، وأن تستشير أحد المتخصصين في هذا المجال.
4. بدل الارتفاعات: أترغب بتصميم ووضع منضدة بالغة الطول في مكان ما بالمنزل؟ لكن لا بد أن تجد حلا للنوافذ الموجودة في أرجاء الغرفة. يمكنك تغيير ارتفاع المنضدة لتتناسب مع النوافذ الموجودة دون أن تجري أي تغييرات كبيرة، فانخفاض أو ارتفاع المنضدة يتيح لك استخدامها لأغراض أخرى غير العمل.
5. حدد مساحة العمل الممكن استغلالها: فقد لا تتسع الغرفة لوضع مكتب وجهاز حاسوب كبيرين.
6. استغل المساحات جميعها: لا داعي لإضاعة مساحات إضافية، لا سيما إن كان المنزل صغيرا. إذ يمكنك أن تضع منضدة على شكل حرف (L) في إحدى زوايا المنزل لتستغل المساحات الفارغة جميعها.
7. اجعل المساحة المتوافرة متعددة الاستخدامات: كأن تجعلها مكتبا للعمل ومكتبة أيضا، أو مكانا لعرض الصور.
8. ضاعف مساحة الجدار: يمكن وضع رفوف على كافة جدران الغرفة. كما يمكن وضع منضدة أسفل هذه الرفوف، وبالتالي يصبح لديك مكتبا. ووحدات تخزين وأماكن لعرض الصور في الوقت نفسه.
9. خصص وظيفة لكل مساحة فارغة: كوضع منضدة طويلة في الممر، واستخدام أنواع من المقاعد التي يمكن طيها أسفل المنضدة بعد الانتهاء من استخدامها.
10. اجعل الغرفة الصغيرة تتسع للكثير من الأشياء: بدلا من استخدام مكتب ورفوف منفصلة استخدم خيار المنضدة المبنية على نحو متصل بالجدار، لتتوافر لديك مساحة كافية لتخزين أوراقك وملفاتك، وكي لا تبدو الغرفة مكدسة وغير مرتبة.
بقلم I Read Team
الترقية التي لا يجب عليك قبولها
1. الجوانب الأساسية للمنصب الجديد لا تعجبك
لنقل على سبيل المثال، إنك تبدع في مجال المبيعات، وعرض عليك منصب مدير مبيعات. لكن المهارات والمهام اليومية لموظف المبيعات، تختلف جذريا عن تلك التي يؤديها مدير المبيعات، وقد تفضل التسويق بدلا من إدارة الموظفين أيضا. وبالرغم من أن اللقب الجديد يعد مرموقا أكثر من منصبك الحالي، إلا أنه عليك التفكير جيدا قبل القبول بهذه الترقية؛ فنحن نقدم أفضل ما لدينا عند استخدام مواهبنا في العمل الذي نحبه.2. ترقية تتضمن المسؤوليات فقط
إن هذه الخطوة شائعة بين الشركات؛ إذ يتم عرض منصب جديد عليك فيبدو الأمر جيدا في البداية. لكن حقيقة الأمر أنه سيتم توكيلك بفريق أكبر ونطاق أوسع من المسؤوليات. وقد تشعر بالفخر بأن الشركة ترى بأنك أهل لتحمل هذا العبء، وبالتالي فإنك تريد قبول هذه الترقية وإثبات قدرتك على إنجاز هذه المهمة. لذلك، لا تدع إحساسك بالفخر يحجب عنك الواقع؛ فالترقية التي لا تشتمل على أجر أعلى ولقب وظيفي جديد، لا تعد ترقية.3. إن كنت لا تنوي البقاء طويلا في المؤسسة
قد تدرك في نهاية المطاف بأن مستقبلك يكمن خارج الشركة التي تعمل بها حاليا، فتكون على استعداد لتغيير مجال عملك كله. كما أن الشركات تعمل على استثمار وقتها ومواردها في الموظفين الذين تمت ترقيتهم مؤخرا، وإذا كنت تعلم بأنك لن تستمر في الشركة على المدى البعيد، فمن الأفضل أن ترفض الترقية. وفي هذه الحالة، لن تترك الشركة في حالة اضطراب عند مغادرتها، وستعمل على حفظ سمعتك والالتزام بما ستفعله لاحقا.ولأننا غالبا ما نقرن الترقيات بلقب وظيفي أفضل ومزيد من المسؤوليات ومزيد من المال، فنحن لن نكون قد اتخذنا قرارا صائبا بقبولها، إن كان المنصب الجديد سيمنعنا من تخصيص الوقت الكافي لفعل ما نريده حقا.
4. الترقية لا تتناسب مع حياتك
إن هذا النوع من الفرص هو أكثر ما نفكر فيه مليا، وهو يتركنا في شعور من الخوف والانزعاج بأن الترقية ستكلفنا الكثير. وسواء كانت تبعاتها تتضمن السفر باستمرار، أو الانتقال من مكان السكن أو ساعات عمل أطول، أو التقليل من الاستقلالية، فذلك يعني بأن حياتك ستتغير بشكل كبير. وإن قبلت بترقية عمل تتطلب منك التضحية بسعادتك الخاصة، فإن هناك احتمال كبير بأن أداءك في العمل لن يكون جيدا، فقد أظهرت الكثير من الدراسات بأن السعادة ترتبط بشكل كبير بمعدل الإنتاجية.وحتى إن قمت برفض الترقية اللتي عرضت عليك، فإنه يمكنك النظر إلى هذه الفرصة على أنها دافع لجعل عملك الحالي أكثر تشويقا وإنتاجية. فقد تجد عند القيام بالعمل الذي تحبه، بأنك ستتمكن أخيرا من خلق الترقية الخاصة بك.
بقلم I Read Team
الذكاء العاطفي ومعدل الذكاء والشخصية
وإدارة الذات: وهي قدرتك على توجيه تصرفاتك بشكل إيجابي بعد إدراك طبيعتها. وهما تركزان على الشخص نفسه أكثر من التركيز على تفاعله مع الآخرين. لهذا، فإن التفوق العاطفي يقاس بمدى القدرة على فهم طبيعة العواطف والتحكم بالتصرفات والميول.
كما تتكون الكفاءة الاجتماعية من مهاراتك في الوعي الاجتماعي وإدارة العلاقات. وتعرف بأنها القدرة على فهم أمزجة الآخرين وتصرفاتهم ودوافعهم، لتتمكن من تحسين نوعية علاقاتك.
وبهذا يمكن تعريف الوعي الاجتماعي على أنه هو قدرتك على البقاء متيقظا لمشاعر الآخرين، وفهم ما يدور من حولك بوضوح.
الاختلاف بين الذكاء العاطفي ومعدل الذكاء والشخصية:
ينسجم مفهوم الذكاء العاطفي مع عنصر أساسي في السلوك يختلف عن فكرك الخاص. وليس هناك أي رابط معروف بين معدل الذكاء العقلي والذكاء العاطفي، ولا يمكن التنبؤ بمستوى الذكاء العاطفي لدى شخص ما بناء على مدى ذكائه العقلي؛ لذلك، فإن الذكاء العاطفي هو عبارة عن مجموعة مرنة من المهارات التي يمكن اكتسابها وتطويرها بالممارسة. وبالرغم من الذكاء العاطفي متفاوت بين الناس، إلا أنه يمكن تطويره بالتدريب والتعلم ليصل إلى مستويات عالية.أما الشخصية فهي القطعة الأخيرة من هذه الأحجية. وهي تمثل النمط الثابت الذي نملكه جميعا ويحدد طبيعة كل واحد منا. وهي أيضا من الأمور الثابتة التي لا تتغير على مدى الحياة.
الذكاء العاطفي مرتبط بالأداء:
إن حجم تأثير الذكاء العاطفي على نجاحك المهني يعد كبيرا. وتركيز طاقتك على الذكاء العاطفي يعد أسلوبا جيدا للحصول على نتائج عظيمة؛ إذ إنه يعد أهم عامل بين مهارات العمل المؤثرة على الأداء إيجابا بنسبة 58% في مختلف أنواع الوظائف.كما أن ذكاءك العاطفي يعد أساسا لمجموعة من المهارات المهمة؛ فهو يؤثر على معظم الأمور التي تفعلها وتقولها يوميا. وحسب دراسة تم إجراؤها من خلال مجموعة من الموظفين في مكان العمل، وجد بأن 90% من الأفراد الذين يملكون أعلى وأفضل نسبة أداء، يتمتعون أيضا بنسبة ذكاء عاطفي مرتفعة. وقد يملك بعض الأشخاص نسبة أداء عالية حتى لو لم يكن لديهم مستوى عال منه، لكن احتمالات حدوث ذلك تظل ضئيلة.
بقلم I Read Team
كيف تتجنب الخوف من التغيير؟
ويمر التغيير عبر 4 مراحل:
1- الترقب: هي المرحلة الأكثر إثارة؛ إذ تترقب خلالها النتائج الجيدة وتعمل على ابتكار خطط تحويلية معينة.2- التراجع: ويكون عندما تسير الأمور على نحو خاطئ قبل أن تتحسن.
3- التقدم المفاجئ: تأتي هذه المرحلة لتشعر فيها بأنه يمكنك تجاوز المراحل السيئة المتمثلة بـ"التراجع".
4- الإرساء: أما هذه المرحلة فتكون عندما تتحول منافع التغيير إلى عمل منجز.
ومن المعروف أن الشعور بالخوف سيلازمك عندما تمر بمرحلة التراجع، لهذا عليك الاستعداد لهذه المرحلة جيدا كي لا تخسر عملك بسببها إلى الأبد. ومقابل ذلك يمكن لهذا الشعور أن يساعدك على التقدم أيضا. ومثال ذلك: لم يحصل أي من مندوبي مبيعات أنظمة الحسابات على أي صفقة من شركتنا، وذلك لأنهم لم يتمكنوا من معالجة خوفنا من التغيير والتراجع الحاصل لدينا. ومما زاد الأمر سوءا وأثار شكوكنا تقديمهم خصومات كبيرة على أنظمة ذات جودة عالية، لاعتقادهم أن هذه أفضل طريقة للحصول على الصفقة، بدلا من أن يعالجوا مخاوفنا أولا.
2. أسس نظاما لأخذ الآراء بالإجماع: شرط أن يبدأ من الإدارات الدنيا إلى العليا، فقد انتهى زمن الأوامر والتعليمات فقط. كما أن أسس التغيير المعمول بها اليوم، تعتمد على اتخاذ الآراء بالإجماع، بدءا من الإدارات الدنيا وانتهاء بالإدارات العليا وليس العكس.
3. فلتكن لديك خطة واضحة لتحصل على موافقة مبدئية:
تأكد أن خطتك تراعي المخاطر المحتملة التي تحيط بعملية التغيير، وأنها تحظى بدعم المعنيين جميعهم. وتأكد أيضا من أنها تحتوي على خطة طوارئ لتتبعها في حال بدا الجميع ضد خطتك. وتذكر دائما أن الأشخاص الذين يقفون في صفك في مرحلة الترقب، قد يتحولون إلى أشد منافسيك عندما تبدأ بخوض مرحلة التراجع.
4. قلل من المخاطر، لا بد أن تختبر خططك قبل تنفيذها. لهذا، ابحث عن قسم في الشركة يمكن التحكم في متغيراته، وتكون استثماره سهلا، ويمكن قياس النتائج فيه بكل سهولة، وأعد تجربتك مرة أخرى عند الضرورة حتى تسير على الطريق الصحيح. ثم أعلن عن نجاح تجربتك كي يتساءل الجميع عن هويتك، وعن كيفية الحصول على نتائج كالتي حصلت عليها أنت. وسرعان ما ستنتشر تجربتك بشكل كبير، وتدفع الإدارة العليا للشركة على إجراء التغيير دون أي خطورة.
5. قس النتائج باستخدام البيانات المحسوسة، إن هذه الخطوة مهمة جدا؛ فإن لم تتمكن من قياس النتائج لا تتوقع أن يهتم أي مدير بتجربتك لإجراء عملية التغيير، إذ لا بد لك أن تربط جهودك برسالة الشركة على الصعيد المالي. كما أن البيانات تساعدك على معرفة مسار تقدمك، وتساعدك على تخطي مرحلة التراجع. فإن لم تتمكن من قياس النتائج لا تجر عملية التغيير.
6. التغذية الراجعة، تأكد من أن لديك نظاما فعالا للتغذية الراجعة، لتستخدمه في إعلان النتائج الإيجابية التي تحتاجها الشركة. وتواصل مع الجميع كي يشعروا بأنهم جزء من العملية، لاسيما خلال الفترة الصعبة التي ستمر بها أثناء عملية التغيير.
بقلم I Read Team
وفي ما يلي 6 طرق لتتجاوز الخوف من التغيير:
1. كن متعاطفا، ضع نفسك مكان الشخص المقابل، سواء أكان موظفا أم زميلا أم زبونا. واعترف بأن المخاطر التي ترافق التغيير حقيقية، ففي المحصلة ستكون وظيفة هذا الزميل على المحك إذا ما فشلت خطط التغيير.2. أسس نظاما لأخذ الآراء بالإجماع: شرط أن يبدأ من الإدارات الدنيا إلى العليا، فقد انتهى زمن الأوامر والتعليمات فقط. كما أن أسس التغيير المعمول بها اليوم، تعتمد على اتخاذ الآراء بالإجماع، بدءا من الإدارات الدنيا وانتهاء بالإدارات العليا وليس العكس.
3. فلتكن لديك خطة واضحة لتحصل على موافقة مبدئية:
تأكد أن خطتك تراعي المخاطر المحتملة التي تحيط بعملية التغيير، وأنها تحظى بدعم المعنيين جميعهم. وتأكد أيضا من أنها تحتوي على خطة طوارئ لتتبعها في حال بدا الجميع ضد خطتك. وتذكر دائما أن الأشخاص الذين يقفون في صفك في مرحلة الترقب، قد يتحولون إلى أشد منافسيك عندما تبدأ بخوض مرحلة التراجع.
4. قلل من المخاطر، لا بد أن تختبر خططك قبل تنفيذها. لهذا، ابحث عن قسم في الشركة يمكن التحكم في متغيراته، وتكون استثماره سهلا، ويمكن قياس النتائج فيه بكل سهولة، وأعد تجربتك مرة أخرى عند الضرورة حتى تسير على الطريق الصحيح. ثم أعلن عن نجاح تجربتك كي يتساءل الجميع عن هويتك، وعن كيفية الحصول على نتائج كالتي حصلت عليها أنت. وسرعان ما ستنتشر تجربتك بشكل كبير، وتدفع الإدارة العليا للشركة على إجراء التغيير دون أي خطورة.
5. قس النتائج باستخدام البيانات المحسوسة، إن هذه الخطوة مهمة جدا؛ فإن لم تتمكن من قياس النتائج لا تتوقع أن يهتم أي مدير بتجربتك لإجراء عملية التغيير، إذ لا بد لك أن تربط جهودك برسالة الشركة على الصعيد المالي. كما أن البيانات تساعدك على معرفة مسار تقدمك، وتساعدك على تخطي مرحلة التراجع. فإن لم تتمكن من قياس النتائج لا تجر عملية التغيير.
6. التغذية الراجعة، تأكد من أن لديك نظاما فعالا للتغذية الراجعة، لتستخدمه في إعلان النتائج الإيجابية التي تحتاجها الشركة. وتواصل مع الجميع كي يشعروا بأنهم جزء من العملية، لاسيما خلال الفترة الصعبة التي ستمر بها أثناء عملية التغيير.
بقلم I Read Team
7 أمور يحتاجها الدماغ للعمل بشكل أفضل
إليكم 7 أمور أساسية مختلفة، يحتاجها الدماغ يوميا:
1. التركيز العميق: إن التركيز العميق على مشروع ما يعد نوعا من التفكير؛ فنحن نمارسه عندما تواجهنا المشكلات المعقدة وعند قيامنا بحلها. وفي حين اعتقادنا بأن هذا النوع من التفكير يساعدنا على إنجاز الأمور، فإنه يزود أدمغتنا أيضا بالتمارين اللازمة لتقويتها.
2. التواصل: سواء أكان التواصل مع أشخاص آخرين أم مع الطبيعة بكل ما فيها، فإن الإنسان بطبعه لديه حاجة أساسية إلى التواصل. والانعزال عن المجتمع يعادل ضعف خطر التدخين على الإنسان. فإن كنت تقضي معظم وقتك في العمل فقط ولا تحافظ على حياتك الاجتماعية، فإنك غالبا ستضر بصحتك الجسدية والذهنية.
3. وقت الفراغ: هو الوقت الذي تقضيه من دون هدف محدد، كالقراءة أو تنظيف المنزل أو مجرد الجلوس والتأمل. ويتيح لك هذا الوقت فرصة للتأمل والتفكير، كما يتيح لدماغك استرجاع طاقته مجددا، وإيجاد الحلول المناسبة لمشكلاته المعقدة.
4. التفكر أو الكتابة: قد يتضمن ذلك كتابة المقالات أو المذكرات، أو التأمل بأفكار عميقة أو غير ذلك، مما يتيح لك الاستغراق في التفكير. وهي تختلف عن الأنشطة التي تفعلها في وقت الفراغ الذي يتميز بقلة الحركة فقط، فهي تتمحور حول التفكير والتواصل مع دماغك ضمن مستويات عميقة.
5. وقت المتعة: استمتع ببعض الأحاديث المسلية والمرحة مع عائلتك وأصدقائك المقربين، أو شاهد بعض البرامج التلفازية، أو اقض بعض الوقت في اللعب مع أحد الأطفال، وابحث عن الأمور الغريبة وغير الاعتيادية.
6. التمارين الجسدية: إن أدمغتنا تستفيد بشكل كبير من الأنشطة الجسدية التي نقوم بها؛ إذ أظهرت دراسة حديثة بأن الفرد يتمتع بنشاط أكبر بنسبة 23% في الأيام التي يمارس فيها تمارين رياضية أو جسدية. وعند ممارسة هذه التمارين، فإننا نزود أدمغتنا بالأكسجين ونساعدها على التخلص من السموم. كما أننا نقوم بتنشيط مناطق موجودة في الدماغ، لا يمكن تنشيطها بشكل آخر، وبالتالي إتاحة الفرصة أمام الأجهزة الأخرى لأخذ قسط من الراحة. وهناك أدلة كثيرة على أن التفكير يرتبط ارتباطا وثيقا بالحركة. فنحن نستطيع تطوير قدرة التفكير لدينا من خلال تحسين فعاليتنا في الأنشطة البدنية.
7. النوم: النوم لا يعني الراحة فقط، فهو أيضا عملية نشطة من إعادة تنظيم أدمغتنا. وإن حرمان أنفسنا من النوم المريح يؤدي إلى تداعيات تستمر إلى أيام عدة وليس إلى يوم واحد فقط. كما أن النوم مفيد للمهارات الإبداعية، والتفكير برؤى جديدة. بالإضافة إلى كونه يساعدنا على استخراج المغزى والمعنى من الأمور المعقدة في حياتنا.
بقلم I Read Team
2. التواصل: سواء أكان التواصل مع أشخاص آخرين أم مع الطبيعة بكل ما فيها، فإن الإنسان بطبعه لديه حاجة أساسية إلى التواصل. والانعزال عن المجتمع يعادل ضعف خطر التدخين على الإنسان. فإن كنت تقضي معظم وقتك في العمل فقط ولا تحافظ على حياتك الاجتماعية، فإنك غالبا ستضر بصحتك الجسدية والذهنية.
3. وقت الفراغ: هو الوقت الذي تقضيه من دون هدف محدد، كالقراءة أو تنظيف المنزل أو مجرد الجلوس والتأمل. ويتيح لك هذا الوقت فرصة للتأمل والتفكير، كما يتيح لدماغك استرجاع طاقته مجددا، وإيجاد الحلول المناسبة لمشكلاته المعقدة.
4. التفكر أو الكتابة: قد يتضمن ذلك كتابة المقالات أو المذكرات، أو التأمل بأفكار عميقة أو غير ذلك، مما يتيح لك الاستغراق في التفكير. وهي تختلف عن الأنشطة التي تفعلها في وقت الفراغ الذي يتميز بقلة الحركة فقط، فهي تتمحور حول التفكير والتواصل مع دماغك ضمن مستويات عميقة.
5. وقت المتعة: استمتع ببعض الأحاديث المسلية والمرحة مع عائلتك وأصدقائك المقربين، أو شاهد بعض البرامج التلفازية، أو اقض بعض الوقت في اللعب مع أحد الأطفال، وابحث عن الأمور الغريبة وغير الاعتيادية.
6. التمارين الجسدية: إن أدمغتنا تستفيد بشكل كبير من الأنشطة الجسدية التي نقوم بها؛ إذ أظهرت دراسة حديثة بأن الفرد يتمتع بنشاط أكبر بنسبة 23% في الأيام التي يمارس فيها تمارين رياضية أو جسدية. وعند ممارسة هذه التمارين، فإننا نزود أدمغتنا بالأكسجين ونساعدها على التخلص من السموم. كما أننا نقوم بتنشيط مناطق موجودة في الدماغ، لا يمكن تنشيطها بشكل آخر، وبالتالي إتاحة الفرصة أمام الأجهزة الأخرى لأخذ قسط من الراحة. وهناك أدلة كثيرة على أن التفكير يرتبط ارتباطا وثيقا بالحركة. فنحن نستطيع تطوير قدرة التفكير لدينا من خلال تحسين فعاليتنا في الأنشطة البدنية.
7. النوم: النوم لا يعني الراحة فقط، فهو أيضا عملية نشطة من إعادة تنظيم أدمغتنا. وإن حرمان أنفسنا من النوم المريح يؤدي إلى تداعيات تستمر إلى أيام عدة وليس إلى يوم واحد فقط. كما أن النوم مفيد للمهارات الإبداعية، والتفكير برؤى جديدة. بالإضافة إلى كونه يساعدنا على استخراج المغزى والمعنى من الأمور المعقدة في حياتنا.
بقلم I Read Team